الخميس, أبريل 25, 2024
Homeاخبار منوعةقصة اذبحوا البقرة.. واكسروا الزير!

قصة اذبحوا البقرة.. واكسروا الزير!

Bilden kan innehålla: ‎text där det står ”‎حقائق في قديم الزمان كان هناك قرية صغيرة فيها القرية تعيش على وفي من الأيام كانت البقرة تشرب من زير ولم رأسها من أهل وحاولوا أن يخرجوا رأس البقرة من الزير (للحفاظ على حياة البقرة دون على دون فلجؤوا زعيم ليحل المشكلة، لأنهم فيه الحكمة فجاء المختار ونظر للبقرة والزير وبعد طول قال مختار ما زال رأس البقرة في الزير، ماذا نفعل؟" فقال وجلس فجاءه اهل القرية له: تحزن، فداك البقرة، وفداك وقال: "لست حزيناً لا البقرة ولا على الزير، حزين ستفعلون لم أكن كم من المسؤولين والوزراء في مختار العربي‎”‎

كم في الناس اليوم من يشبهون مختار القرية في تعاملهم مع من حولهم.

* الإمَّعة: هو الإنسان الذي ليس له مبدأ وليس له رأي، يعمل بقاعدة: “معهم معهم، عليهم عليهم”.. يقولون – لا تكونوا إمعةً تقولون: إن أحسن الناس أحسنّا وإن ظلَموا ظلمْنا، ولكن وطِّنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تُحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا”.

RELATED ARTICLES

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here

Most Popular