سيّان كلاهما واحد عند الإسلام, الحديث يؤكّد ذلك والقرآن , الشمس تشرق من بين قرني الشيطان ويسجد لها الكفّار ( صحيح مسلم والبخاري زتفسير سورة يس 38 ) فماذا بقي بعد ؟. هل من مناورات وأكاذيب أُخرى ؟
يبدو أن الشيخ مازن الحديثي, لا يجيد القراءة أو يستعسر الفهم أو لم يقرأ القرآن أو لم يقرأ قرآن المدينة إطلاقاً ولا مرت عليه سورة , الممتحنة 10, ولا الفتح 16 , لكنه قد أتقن الإلتفاف كغيره من السياسيين, وهو إلتفافٌ مفضوح كاذب يعرفه
الضحايا لكن لا حول ولا قوة لهم غير التظاهر بصدق غشهم الباطل , حين يقول
(….ختم الحديثي حديثه للجزيرة نت قائلا: إنه واجب على الإيزيديين وغيرهم من الديانات الأخرى وأهل الذمّة الامتثال والالتزام بما شرّع المشرّع في الدولة التي يعيشون فيها وعدم مخالفتها…..)
نعم في الدولة الإسلامية : من 637 م ـ 1918م أنهته بريطانيا المشكورة, لا مكان لغير المسلم أو أهل ذمة (ممهل وليس مطلق,) و داعش أرادت تطبيقه في القرن الحادي والعشرين ولا يزال نفس الحكم قائماً لولا الأمم الغربية ,فالئيزدي ليس له مكان للعيش إلا أن بسلم ( إنما أمرت أن أُقاتل الناس حتى يشهدوا لا إله إلا الله و محمد رسول ……….) صحيح البخاري ونحن لا نشهد حتى اليوم فلا حياة لنا على أرض الله , الإمام الأكبر شيخ الأزهر لم يفت ضد أعمال داعش والكتورة الأزهرية ( س, ص ) أقرت لداعش بجواز سبي وإغتصاب النساء والطفلات وهي أُنثى لم تنتخي لكبرياء جنسها فتعليمات دينها أعظم …………………………………………………….
مفردة اليزيدية لا تعود إلى يزدان إطلاقاً وهي مشتقة من إسم يزيد بن معاوية بعد قدوم الشيخ عدي, ويزدان لا يعني الله بإسم مفرد وهو يعني جموع الآلهة بعد توحيد زرادشت , وهو كلمة جمع وليس مفرداً , مفرده يزد أضيف أداة الجمع الكوردية والفارسية (ان) فأصبح يزدان , إسم اليزيديين الأصلي هو (مزداسني) المشتق من أهورامزداسنيةعابد الشمس هورامزدا, دين الدولة الساسانية , منع وحوّرَ وكُفّر خلال 600 عام من الحكم الإسلامي حتى قدوم الشيخ عدي ونهاية الخلافة الإسلامية فظهرنا بإسم جديد مع أن القديم لم ينقرض وإن تحوَّر إلى داسني الخالد حتى اليوم
(واستغرب الحديثي عادات وتقاليد موجودة لدى بعض الأديان منها الإيزيدية، التي ترفض قبول الطفل من أب أو أم غير إيزيدي، كما الحال عند بعض الطوائف اليهودية التي لا تقبل من يتهوّد معهم، مستغربا العمل بهذه العادات والتقاليد التي يقول إنها قائمة على أهواء الأشخاص، واصفا إياها بـ”العنصرية والشوفينية” والتعالي على الآخر… )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا من غباء الئيزديين وسوء القيادة , فلو قبلوا أولاد السبيات من المجاهدين المسلمين ( الدواعش), وطلبوا من أمثال الشيخ الحديثي أن يُسجلوهم في سجلات الدولة المسلمة بالدين الئيزدي لكشف زيف الكثيرين من أمثاله ولحدّث ضجة يتدخل فيها الأزهر وتسقط الأقنعة عن وجوه من يسمونهم بالمعتدلين ……. لكن ماذا تفعل لقوم غبي يقودهم أغبى
سيّان كلاهما واحد عند الإسلام, الحديث يؤكّد ذلك والقرآن , الشمس تشرق من بين قرني الشيطان ويسجد لها الكفّار ( صحيح مسلم والبخاري زتفسير سورة يس 38 ) فماذا بقي بعد ؟. هل من مناورات وأكاذيب أُخرى ؟
يبدو أن الشيخ مازن الحديثي, لا يجيد القراءة أو يستعسر الفهم أو لم يقرأ القرآن أو لم يقرأ قرآن المدينة إطلاقاً ولا مرت عليه سورة , الممتحنة 10, ولا الفتح 16 , لكنه قد أتقن الإلتفاف كغيره من السياسيين, وهو إلتفافٌ مفضوح كاذب يعرفه
الضحايا لكن لا حول ولا قوة لهم غير التظاهر بصدق غشهم الباطل , حين يقول
(….ختم الحديثي حديثه للجزيرة نت قائلا: إنه واجب على الإيزيديين وغيرهم من الديانات الأخرى وأهل الذمّة الامتثال والالتزام بما شرّع المشرّع في الدولة التي يعيشون فيها وعدم مخالفتها…..)
نعم في الدولة الإسلامية : من 637 م ـ 1918م أنهته بريطانيا المشكورة, لا مكان لغير المسلم أو أهل ذمة (ممهل وليس مطلق,) و داعش أرادت تطبيقه في القرن الحادي والعشرين ولا يزال نفس الحكم قائماً لولا الأمم الغربية ,فالئيزدي ليس له مكان للعيش إلا أن بسلم ( إنما أمرت أن أُقاتل الناس حتى يشهدوا لا إله إلا الله و محمد رسول ……….) صحيح البخاري ونحن لا نشهد حتى اليوم فلا حياة لنا على أرض الله , الإمام الأكبر شيخ الأزهر لم يفت ضد أعمال داعش والكتورة الأزهرية ( س, ص ) أقرت لداعش بجواز سبي وإغتصاب النساء والطفلات وهي أُنثى لم تنتخي لكبرياء جنسها فتعليمات دينها أعظم …………………………………………………….
مفردة اليزيدية لا تعود إلى يزدان إطلاقاً وهي مشتقة من إسم يزيد بن معاوية بعد قدوم الشيخ عدي, ويزدان لا يعني الله بإسم مفرد وهو يعني جموع الآلهة بعد توحيد زرادشت , وهو كلمة جمع وليس مفرداً , مفرده يزد أضيف أداة الجمع الكوردية والفارسية (ان) فأصبح يزدان , إسم اليزيديين الأصلي هو (مزداسني) المشتق من أهورامزداسنيةعابد الشمس هورامزدا, دين الدولة الساسانية , منع وحوّرَ وكُفّر خلال 600 عام من الحكم الإسلامي حتى قدوم الشيخ عدي ونهاية الخلافة الإسلامية فظهرنا بإسم جديد مع أن القديم لم ينقرض وإن تحوَّر إلى داسني الخالد حتى اليوم
(واستغرب الحديثي عادات وتقاليد موجودة لدى بعض الأديان منها الإيزيدية، التي ترفض قبول الطفل من أب أو أم غير إيزيدي، كما الحال عند بعض الطوائف اليهودية التي لا تقبل من يتهوّد معهم، مستغربا العمل بهذه العادات والتقاليد التي يقول إنها قائمة على أهواء الأشخاص، واصفا إياها بـ”العنصرية والشوفينية” والتعالي على الآخر… )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا من غباء الئيزديين وسوء القيادة , فلو قبلوا أولاد السبيات من المجاهدين المسلمين ( الدواعش), وطلبوا من أمثال الشيخ الحديثي أن يُسجلوهم في سجلات الدولة المسلمة بالدين الئيزدي لكشف زيف الكثيرين من أمثاله ولحدّث ضجة يتدخل فيها الأزهر وتسقط الأقنعة عن وجوه من يسمونهم بالمعتدلين ……. لكن ماذا تفعل لقوم غبي يقودهم أغبى