الأحد, يونيو 2, 2024
Homeاخبار عامةشاهد.. اللحظات الأخيرة التي سبقت اختطاف الباحثة الإسرائيلية في بغداد (فيديو)

شاهد.. اللحظات الأخيرة التي سبقت اختطاف الباحثة الإسرائيلية في بغداد (فيديو)

شاهد.. اللحظات الأخيرة التي سبقت اختطاف الباحثة الإسرائيلية في بغداد (فيديو)
 

أظهرت لقطات مصورة مقتضبة متداولة ما زعمت أنها اللحظات الأخيرة التي سبقت اختطاف الباحثة الإسرائيلية-الروسية إليزابيث تسوركوف وسط بغداد.

ويظهر مقطع فيديو مأخوذ من كاميرات مراقبة تسوركوف وهي تغادر مقهى في حي الكرادة وسط العاصمة العراقية وبرفقتها رجل قبل وقت قصير من اختطافها.

https://twitter.com/Almadinanews/status/1677311851363696642?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1677311851363696642%7Ctwgr%5Eb8ba3f416c691585e888fb2b99a4c7cd9ebcb64d%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.nasnews.com%2Fview.php%3Fcat%3D110458

 

وتحدثت تقارير صحافية عراقية وإسرائيلية أن تسوركوف اختطفت أثناء جلوسها في مقهى رضا علوان في حي الكرادة ببغداد في 26 مارس الماضي.

وأكد متحدث باسم الحكومة العراقية لرويترز، الجمعة، أن بغداد فتحت تحقيقا في اختفاء تسوركوف. وقال إن الحكومة تنتظر نتائج التحقيق وليس لديها تعليق آخر.

وكان مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو حمّل الأربعاء في بيان كتائب حزب الله العراقية مسؤولية هذه القضية قائلا إن “إليزابيت تسوركوف، المواطنة الإسرائيلية-الروسية التي اختفت قبل بضعة أشهر في العراق، محتجزة لدى ميليشيا كتائب حزب الله الشيعية”.

وأضاف مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي في بيانه الأربعاء أن “إليزابيت تسوركوف على قيد الحياة ونحن نحمّل العراق المسؤولية عن سلامتها”.

وتقول صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن المسؤولين في إسرائيل يعتقدون أنه من غير المرجح أن تُحل قضية تسوركوف قريبا.

وأشارت الصحيفة إلى أن إسرائيل من غير المرجح أن تدخل في مفاوضات مباشرة أو تدفع مقابل إطلاق سراحها كما فعلت في حالات الاختطاف التي تعرض لها إسرائيليون في السابق.

ووصلت تسوركوف إلى بغداد “مطلع يناير 2022” بجواز سفر “روسي”، بحسب ما قال دبلوماسي غربي في العراق لفرانس برس طالبا عدم ذكر اسمه.

وفي بغداد، ركّزت تسوركوف في بحثها على فصائل موالية لإيران وعلى التيار الصدري الذي يقوده الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر وفقا للعديد من الصحافيين الذين التقوها.

وتقول تسوركوف على موقعها الشخصي على الإنترنت إنها تتحدث الإنكليزية والعبرية والروسية والعربية. ويضيف موقعها على الإنترنت أنها زميلة في معهد نيولاينز للاستراتيجية والسياسة، وزميلة بحث في منتدى التفكير الإقليمي، وهو مؤسسة فكرية إسرائيلية-فلسطينية مقرها القدس.

RELATED ARTICLES

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here

Most Popular