


أين يكمن دقة برنامج الإمارة الجديدة في إيهام المتلقين بهذا الرقم الكبير من المؤيدين ، هل نبدأ مشوارنا بالحيل سموك .؟.
إنتحال صفة شخصية الأمير مع هذا الرقم محل وقفة قانونية وقع في حفرتها محيطه الضيق .!!.

ألآ يحمل الأدب الإيزيدي الكثير من الأبيات الدينية بدلاً عن هذا الإجراء .؟.

– قلتها مع نفسي ثم مع العديد من المتابعين ، وراء هذه الخطوة عدة سيناريوهات .. توقعتها أولاً أمريكية كجزء من الحفاظ على مكانة هذا المعتقد العريق لغايات مخابراتية خاصة فيما بعد ، لكن جلسة التنصيب وضحت نوعاً آخر خارج ما تأملت .. بل ( لعب ) أخرى لا أستبعد ثانيها الـ( كردية ) لإستقطاب الجبهة الإيزيدية المعارضة حوله بلسعة الشعارات القومية وما شابهها وتفكيك المجتمع الإيزيدي بحسب المناطقية تمهيداً لفك إرتباط القضية من جوهرها ( بدليل رضا جبهة عشائر شرفدين الديمقراطي ) ، أو ( عربية – شيعية ) لبسط السيطرة على المثلث ، أو ( آشورية ) لتأمين سهلي نينوى وسنجار ضمن برنامجها المستقبلي .!!!.

معروف لدى الجميع من يتحكم على الازيديين في وةلات شيخ وسنجار
لذا الازيديين يحتاجون ثورة وهذه الثورة يجب تبدا من الخارج لان في الداخل ليس لديهم سبيل