الثلاثاء, أبريل 30, 2024
Homeالاخبار والاحداثالامير حازم تحسين بك يزور الرئيس مسعود البارزاني في مصيف صلاح الدين

الامير حازم تحسين بك يزور الرئيس مسعود البارزاني في مصيف صلاح الدين

زار سمو الامير حازم تحسين سعيد (امير الايزيديين في العراق والعالم ورئيس المجلس الروحاني الايزيدي الاعلى)، السيد الرئيس مسعود البارزاني، وبحضور سماحة البابا شيخ الشيخ علي الشيخ الياس واعضاء المجلس الروحاني الايزيدي الاعلى، وذلك اليوم الخميس الموافق 2021/2/11 في مصيف صلاح الدين.
بعد الترحيب بسمو الأمير ووفد المجلس الروحاني الايزيدي الاعلى، من قبل سيادة الرئيس مسعود البارزاني.
سلط سمو الامير حازم تحسين سعيد الضوء علی الوضع الایزیدي بشكل عام، و وضع شنكال بصورة خاصة. واستعرض التحدیات التی تقف في طريق استقرار المنطقة.
وشكر الامیر والباباشیخ وجمیع اعضاء المجلس الروحاني مواقف الرئيس مسعود البارزاني ودفاعه عن الايزيديين. ومشاركته احزانهم وافراحهم.
وطالب سمو الامیر والمجلس من الرئيس مسعود ان یضع جمیع امكانیته من اجل اعادة اهل شنكال الی مناطقهم معززين مكرمين.
وكما طالبوا بتطبیق اتفاقیة سنجار بین اربیل وبغداد.
ومن جانبه اكد الرئيس مسعود البارزاني علی استعداده الدائم لمناصرة الایزیدین واكد بان قوات البیشمركة دوما في موقع الدفاع عن الایزیدین.
مبينا جنابه بان قوات البيشمركة قد دفعت مایقارب خمسمائة شهید من اجل تحریر سنجار من براثن داعش.
موكدا على ان ينبغي للايزيديين ان یكونوا موحدیین في المطالبة بحقوقهم ولا ينساقوا وراء الاصوات النشاز التي تسعى لتفریقهم حتی لا یصلون لاهدافهم المشروعة.
RELATED ARTICLES

1 COMMENT

  1. حول لقاء السيد مسعود البارزانى رئيس الحزب الديموقراطي الكردستاني مع حازم تحسين سعيد وعلي الياس:

    تسرب محتوى اللقاء من بعض أعضاء الوفد بأن السيد حازم تحسين وعلي الياس تحدثوا حول مسائل عسكرية وأمنية مع السيد مسعود البارزاني وطلبوا منه توزيع السلاح على بعض الشخصيات ودعمهم في منطقة سنجار.

    نود أن نعلن للجميع وللسيد مسعود البارزانى بأن السيد حازم تحسين وعلي الياس لا يمثلوننا أطلاقاً، ونحن نرفض فرض ضباط عسكريين وجواسيس في المؤسسة الدينية، لأن الديانة الأيزيدية تدعم السلام وترفض الحروب والعنف.
    نحن كنا نتوقع منهم أيصال معاناة وماساة أهل السنجار وبالذات النازحين في المخيمات ومصير المختطفات الى السيد مسعود البارزاني، لكن للأسف الشديد ما طلبوه من السيد البارزاني هو محاولة أثارة الفتنة والاقتتال الداخلي وزعزعت أمن وأستقرار المنطقة. أن هذا الأمر بعيد عن المبادئ الاساسية للديانة الأيزيدية الا وهو السلام.
    وهنا نطلب من السيد مسعود البارزاني بعدم السماع والأهتمام الى هكذا أقتراحات وأفكار.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here

Most Popular