يوضّح خبيران في شؤون الجماعات الإسلامية لموقع “سكاي نيوز عربية”، أنه مع تقارب العلاقات بين القاهرة وأنقرة فإن مصير أفراد التنظيم سيتحدد على حسب فئاته القيادية، محذرين من الاعتقاد بأن التنظيم انهار أو انتهى، ولم تعد هناك ضرورة للاحتياط منه.

تسليم عناصر “الإخوان” الهاربين من مصر إلى تركيا عقب ثورة 30 يونيو 2013، وغلق وسائل الإعلام التي تهاجم مصر من تركيا، كانت من شروط القاهرة للموافقة على إعادة العلاقات مع أنقرة.